مريض بحكي لصاحبه: بتصدق لما عملت عملية بمستشفى 5 نجوم خدروني مرتين، التاني: ليش طيب؟ المريض: مرة وقت العملية ومرة لما جابوا الفاتورة

بدوي راح يخطب وقدمولوه من أكياس شاي لبتون قام قلهم من أولها سحر.

ايراني تزوج يابانية جابو ولد سموه آيات الله سزوكي

مرة اثنين ساكنين فى ناطحات سحاب لكن المصعد كان معطل فطلعوا على
رجليهم فوصلوا الى الدور فقال واحد للاخر عندى خبرين الاول حلو والثانى
وحش الحلو ان احنا وصلنا الى الدور والوحش ان العمارة مش بتاعتنا

فيه خروفين بجنب بعض .. قال الأول : " بااااء " .. قال الثاني : " توني بأقولها " !!

جد بحكي لحفيده...
روح اتخبى استاذك جاي يزورنا وانت ما داومت اليوم :)
رد عليه الحفيد وحكالو . . .
انت الي روح اتخبى
لاني حكيتلو انك متوفي

كان في عسكري بالجيش مابيعرف اليمين من اليسار(عسكري سلامتك) المهم علموا اليسار وين واليمين وين ثم أختبره الضابط ...قلوا أيدك اليمين وين قال هي الشمال وين قال هي العسكري صار تمام.ثم قال له الضابط شوف شو رح يصير الضابط حرك يده اليمين واليسار على اساس أنه خلطهم مع بعض ثم قال الضابط للعسكري وين أيدك اليمين وين ايدك اليسار....صفن هالعسكري وقال والله غير الله ما عديعرف اليمين من اليسار.

الأستاذ يسأل التلميذ الصغير ـ قديش عمر ابوك . التلميذ ـ ما بعرف ، بس هوي عندنا من زماااان .

واحد مسطول بيسأل مراته هو لما بنفتح باب الحمام النور بينور؟
قالت له لا! قالها يبقى أنا عملتها فى الثلاجة

نذل قالت له حبيبته ودي اموت بين ايدك ، قال : موتي عند اهلك مابي مشاكل

أحول...... سجل في الجيش ...... حطوه في قسم القصف العشوائي

ضب مواعد خويته جت ومعها خنفسانه قال من ذي ؟ قالت ذي السيرلانكيه حقتي.

فيه واحد نام متأخر ...... فاته الحلم !!

حرامي ( نذل ) دخل بيت .. ما لقى شيء يسرقه ... اتصل على أمريكا ....
وترك السماعة مرفوعه !!!

في اثنين يمشون لحالهم بالصحراء قال الأول للثاني تسمح كلمة على انفراد

مرة وحدة عجوزة متهمة فى جريمة قتل!
قالت : والله أنا بريئة صدقوني ؟
رد عليها القاضي: لكن مواصفات القاتلة كلها تنطبق عليك، بنت جميلة رشيقة وجذابة!

العجوزة اتكسفت ونزلت راسها لتحت وقالت : والله ما كنت ناوية اقتله.

موبايل حكى للشريحة أنتي طالق
حكتله:
.
.
.
يخرب بيتك والرصيد أللي في بطني

آل مرة كان ليلى بالغابة قامت شافت الذئب قاعد راكن قامت قالتلو ليلى يي أنت الذئب قاله إيه وراحت وبعد شوي كمان شافت الذئب قاعد راكن أكتر من المرة السابقة قامت ألتلو يي أنت الذئب قالها إيه قامت حملت حالها وراحت وبالمرة الثالثة شافت الذئب قاعد وراء شجرة وراكن كتير قامت قالتلو يي أنت الذئب أم قالها إيه العمى شو الواحد ما بيعرف يشخ بالها الغابة

زوجة بوش تغني ادلع ياكايدهم وزوجة صدام تغني سو ياسو حبيبي حبسوه

غبية تأخر عليها زوجها ، قالت لأمها : أخاف تزوج علي!!!!!!!!
ردت الأم : تفاءلي بالخير ...... يمكن عمل حادث !!!!

في حمار أتقدم يخطب حمارة أبوها رفسه .

١- تسهر كثيرا

٢- لديك حساب فيس بوك

٤- تقوم بإضاعة وقتك بقراءة هذا الكلام.

٥- لم تنتبة لعدم وجود رقم ٣

٧- قمت بالتحقق من عدم وجود رقم ٣

٨- أين رقم ٦ يا أهبل؟؟

٩- انت الآن تبتسم... عرفت انك اهبل ولازلت تبتسم

١٠- اين رقم ١ ياذكي!

١١- صدقت ورحت تتأكد

ممكن اخطب جوالك
لجوالي علشان يجوبوا جوال عائلي

البنات اذا شافو بعض:
ازيك يا جزمة بقى متسأليش
يا كلبة وحشتيني يا حيوانة

(1)

ولو تخانقوا مع بعض
اسمعي يا حبيبي شوفي يا روحي

في قديم الزمان عاش ملاحًا يدعى الكابتن برافو . كان رجلاً بكل معنى الكلمة فطيلة حياته لم يشعر بأي خوف في مواجهة أعدائه . في يوم من الأيّام, أثناء رحلة طويلة فيما وراء البحار , لاحظ بحار برج المراقبة سفينة قراصنة فأصيب طاقم السفينة بالذعر . و لكن الكابتن برافو صاح قائلا :- أعطوني قميصي الأحمر . فأحضر له مساعده الأول قميصه الأحمر في الحال ؛ ثم جرت معركة تصدى فيها الطاقم للقراصنة بقيادة الكابتن برافو الذي كان في مقدمة المدافعين و تكللت المعركة بالنصر .. بعد قليل لمح بحار برج المراقبة سفينتي قراصنة ، فطلب الكابتن برافو قميصه الأحمر ثانية ، ثم تصدى للقراصنة ثانية و تمكن من هزيمتهم .. ذلك المساء, جلسّ الرّجال على ظهر السّفينة و أخذوا يروون قصص إنتصاراتهم أثناء ذلك اليوم ،و قد سأل أحد البحارة الكابتن برافو :- سيدي الكابتن هل لي أن أسألك لماذا طلبت قميصك الأحمر قبل كل من المعركتين ؟ أجاب الكابتن :- إذا ما جرحت أثناء المعركة فإن قميصي الأحمر يجعل البحارة لا يرون دمي مما يجعلهم يستمرون في المقاومة بشجاعة . جميع البحارة صمتوا و هزوا رؤوسهم إعجابا بقائدهم .. في صباح اليوم التالي ، اكتشف بحار برج المراقبة عشر سفن للقراصنة تقترب . فتوجهت عيون الجميع نحو الكابتن برافو في إنتظار طلبه المعتاد .. حدّق الكابتن برافو بالعيون الفولاذيّة التي شخصت نحوه و بدون خوف صاح :- أحضروا لي بنطالي البني ! عاد انتم افهموها