كابتن طياره قالو له في برج المراقبة .. وقع .. قالهم : ما انتهى الدوام !!!

واحد ضاق صدره ... أعطاه أخوه الصغير !!!

3 قرده هربو من الحديقة
و1 حصلوه يأكل ,2 حصلوه يشرب , 3 حصلوه يقرا هذى الرسالة

آل مرة كان ليلى بالغابة قامت شافت الذئب قاعد راكن قامت قالتلو ليلى يي أنت الذئب قاله إيه وراحت وبعد شوي كمان شافت الذئب قاعد راكن أكتر من المرة السابقة قامت ألتلو يي أنت الذئب قالها إيه قامت حملت حالها وراحت وبالمرة الثالثة شافت الذئب قاعد وراء شجرة وراكن كتير قامت قالتلو يي أنت الذئب أم قالها إيه العمى شو الواحد ما بيعرف يشخ بالها الغابة

عند حدوث حريق إضغط
للأسفل...
.
.
.
.
يادلخ أنا قلت عند حدوث حريق

فيه واحد حب ..... طحنوه !!!


نقطة زرقاء على الجدار ..... ما هي ؟؟ نمله لابسه جينز أزرق ..!!

أحول ( الله يعافيه ولا يبلانا ) فرش فراشه ......... نام جنبه !!

فيه واحد عداه العيب .... إستنى
اللي بعده !!

في قديم الزمان عاش ملاحًا يدعى الكابتن برافو . كان رجلاً بكل معنى الكلمة فطيلة حياته لم يشعر بأي خوف في مواجهة أعدائه . في يوم من الأيّام, أثناء رحلة طويلة فيما وراء البحار , لاحظ بحار برج المراقبة سفينة قراصنة فأصيب طاقم السفينة بالذعر . و لكن الكابتن برافو صاح قائلا :- أعطوني قميصي الأحمر . فأحضر له مساعده الأول قميصه الأحمر في الحال ؛ ثم جرت معركة تصدى فيها الطاقم للقراصنة بقيادة الكابتن برافو الذي كان في مقدمة المدافعين و تكللت المعركة بالنصر .. بعد قليل لمح بحار برج المراقبة سفينتي قراصنة ، فطلب الكابتن برافو قميصه الأحمر ثانية ، ثم تصدى للقراصنة ثانية و تمكن من هزيمتهم .. ذلك المساء, جلسّ الرّجال على ظهر السّفينة و أخذوا يروون قصص إنتصاراتهم أثناء ذلك اليوم ،و قد سأل أحد البحارة الكابتن برافو :- سيدي الكابتن هل لي أن أسألك لماذا طلبت قميصك الأحمر قبل كل من المعركتين ؟ أجاب الكابتن :- إذا ما جرحت أثناء المعركة فإن قميصي الأحمر يجعل البحارة لا يرون دمي مما يجعلهم يستمرون في المقاومة بشجاعة . جميع البحارة صمتوا و هزوا رؤوسهم إعجابا بقائدهم .. في صباح اليوم التالي ، اكتشف بحار برج المراقبة عشر سفن للقراصنة تقترب . فتوجهت عيون الجميع نحو الكابتن برافو في إنتظار طلبه المعتاد .. حدّق الكابتن برافو بالعيون الفولاذيّة التي شخصت نحوه و بدون خوف صاح :- أحضروا لي بنطالي البني ! عاد انتم افهموها

مرة سواق تاكسي داس بنزين موته.

نذل دخل الجنه بعد يومين دوروة ما حصلوة
لقوة يصب بنزين على اهل النار

فيه
لبنانيه شافت عبدة لابسه بكيني اصفر قالت شو هالموزة الفسدانه

قرد أذنه مقطوعة يطالع نفسه في المرايا يقول
سبحان الله الزين ما يكمل

مرة واحد متجوز عنده دولاب قافلة سنة والمفتاح معاه هوه بس,
مراته هتجنن وفي يوم راح الشغل ونسي المفتاح.
مراته فتحت الدولاب لقت الف جنيه وبيضتين.
لما رجع سالته ايه حكاية البيضتين قالها بصراحه كنت كل ماخونك أحط بيض في
الدولاب الست قالت عشرين سنه جواز ومرتين بس مش مهم وسالته طب
والعشرين الف جنيه
قالها كنت كل ماجمع كرتونه ابيعها

١- تسهر كثيرا

٢- لديك حساب فيس بوك

٤- تقوم بإضاعة وقتك بقراءة هذا الكلام.

٥- لم تنتبة لعدم وجود رقم ٣

٧- قمت بالتحقق من عدم وجود رقم ٣

٨- أين رقم ٦ يا أهبل؟؟

٩- انت الآن تبتسم... عرفت انك اهبل ولازلت تبتسم

١٠- اين رقم ١ ياذكي!

١١- صدقت ورحت تتأكد

وحدة تأخر عليها زوجها قالت لامها اخاف تزوج علي
قالت أمها : تفائلي بالخير يمكن مسوي حادث !!!

واحد راح للدكتور قالوه انا عندي صداع قالوا الدكتور انتا بتنام والشبك مقفول ولا مفتوح قالو مقفول ، قالو الدكتور افتحوا ....تاني يوم جالو الراجل .. فقالو الدكتور ها راح الصداع ؟ قالوا : الصداع راح.....والبوتجاز راح......والتلفزيوون راح.... و....و

كان الشعب مسالما أكثر من اللازم واحتاج الحاكم العربي الى أن يصنع معارضة ولو شكلية حتى يدّعي أمام دول العالم أن لديه ديمقراطية ، فقرر مع سبق الإصرار والترصد أن يدفع الشعب الى لمعارضة عن طريق الضغط عليه . تمت مصادرة الأراضي ، فسكت الناس . رفع الدعم عن المواد الغذائية فسكت الناس. تم اعتقال العشرات بلا مبرر فسكت الناس فرضت ضريبة على المبيعات 100% فسكت الناس . تم وضع حواجز حول العاصمة لا يتجاوزها المواطن إلا إذا لاط به العسكري فسكت الناس . طار صواب الحاكم العربي فقرر أن يواجه الشعب ويحرضه على المعارضة أو التذمر على الأقل . وفي الاجتماع الجماهيري الحاشد شرح الحاكم مطولا حول ضرورة الشكوى والمعارضة والاحتجاج على ما لا يعجبهم . وطلب بعدها من أن يحتجوا الان على ما لا يرضيهم . وبعد دقائق من الصمت رفع مواطن إصبعه بوجل ، فشجعه الحاكم على الحديث فقال المواطن: يا حاكمنا الملهم العظيم إن شرطتكم المبجلة توقفنا على مداخل العاصمة وتلوط بنا فنتأخر عن الدوام أو عن أشغالنا ، لذلك فأني أرجوكم التوصية برفع عدد الشرطة اللائطين حتى لا نصفّ على الدور كثيرا ونتأخر يوميا

رجل كريم جدا اندلعت الحرائق في منزله ، وعندما اتى رجال الاطفاء اقسم ان يأكلو
قبل اطفاء الحريق .

دخل رجل الى مطعم وصرخ قائلا : من منكم هو حبصونو ؟
فقام احدهم وقال : انا . فتقدم الرجل نحوه وضربه حتى أدماه ، وخرج . وقام
حبصونو المدمم وهو يضحك ! فسأله الحضور : لماذا تضحك ؟ فقال : لقد ضحكت على ذلك
الرجل فأنا أسمي ليس حبصونو.

ياليت لي أجنحه عشان اطير مع كل رساله ارسلها لك
وأعطيك
.
.
.
.
.

.

كف وأرجع

'يحكى ان حاكم عربي كان في رحلة صيد مع نفر من حاشيته ... وبينما هم يبحثون عن الطرائد رأى هذا الحاكم أرنبا ً يركض .. فأخذ بندقيته ورمى ... ولكنه أخطأ الهدف ... فقال أحد أفراد الحاشيه من (المنافقين) سبحان الله !! أول مره أشوف أرنب يركض وهو ميت !!!

في قطه تمشي على الجدار وفجأة وقفت ليه؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أنتهى الجدار .

عبده اسمها باسكال قاعده تبكي ،ليش؟


ماحد مصدقها

غبي معاه قنبله يدويه بطلها قالوله : راح تنفجر قال : لا تخافون معاي وحده ثانيه.

الأستاذ يسأل التلميذ الصغير ـ قديش عمر ابوك . التلميذ ـ ما بعرف ، بس هوي عندنا من زماااان .

ركب واحد كردي مع شوفير تكسي وكان كردي الجنسية فعرف سائق التكسي ذالك و قال له: سوف أحزرك تحزورة أذاعرفتها سوف أعطيك جائزة فقال: ابن امي و أبي من ذالك الشخص. فكر الكردي مرارا ولكنه لم يعرف الجواب فسأل السائق عن الجواب فقال له هو أخي. فذهب الكردي و جمع الكراد كلهم وقال لهم سوف أحزركم تحزورة ابن أمو و أبو من هو ففكروا فلم يعرفوا الجواب فقال لهم أخو شوفير التكسي

زوجة بوش تغني ادلع ياكايدهم وزوجة صدام تغني سو ياسو حبيبي حبسوه