كان القائد المشهور بالقسوة يستعرض جنوده فوقف أمام جندي وسأله: ما اسمك فقال : حمد يا سيدي.
وما الذي تمسك به؟ فاجاب بندقيتي يا سيدي، فرد عليه : ليست بندقيتك بل هي زوجتك وعرضك وشرفك

ثم انتقل الى الجندي الذي يليه : ما اسمك ؟ كامل يا سيدي .

وما هذا الذي تمسك به؟ فأجاب : زوجة حمد يا سيدي

قال في شخصين كانوا طالعين من الكازينو سكرانين راحوا يتمشوا على الشاطئ قام شافوا واحد عبيعمل تمرين ضغط فالأول سأل الثاني شو عبيعمل هذا فقال الثاني كني ساحبين مرتو من تحتو ومادريان

مرة إخترع الأمريكان روبوت ذكي جدا بحيث لا يصعب عليه سؤال فمرة دخل حمصي وسأل الروبوت سؤال وعندما خرج لقوا الروبوت منفجر قاموا لحقوا الحمصي وسألوه:شو سألته؟؟قلن أبو بريص قبل ما يجي ابنه بريص شو كان اسمه؟؟

كان في وحدة وهي على فراش الموت قالت لزوجها : عندي سر هناك صندوق في السقيفة هذا مفتاحه ولا تفتحه إلا بعد ما أموت لكن المرأة ما ماتت ، وذهب الرجل إلى الصندوق و فتحه فوجد فيه ثلاثة بيضات و عشرة آلاف ليرة فسأل زوجته عن ها فقالت : كنت كل ما خونك مرة أضع بيضة في الصندوق فانصُُُدم الزوج ثم سألها عن القلوس فقالت :كنت كلما صاروا البيضات كرتونة أبيعهم

مرة كان في أرنب مريض وراسه يوجعه فقالت السلحفاة له انا راح اجيب
لك بندول وبالفعل طلعت. ومر الوقت والارنب مريض ساعة ساعتين ثلاث خلص
اليوم وفي اليوم الثاني صحا الارنب من النوم والسلحفاة لسة ما رجعت فطلع
يتحرى وشافها توهها على بعد متر فصرخ عليها وقال انا الغلطان اللي
اعتمد على مثلك فردت السلحفاة" احترم نفسك ولا ماني رايحة

كان في مرة عم تغني انا بتونس بيك.... فسمعها رجال وقالها كلي خ-- قالتلو وانت معايا

مرة واحد ميكانيكى دخل فرح نقط زيت

في دكان ايبيع في السلع المحلية بالدركة ,, المهم مرة جيت ازمة طمام
في البلاد ,, الدكان ازحم زحمة صح ,, و حاط الطمام فوق في اخر رف و
السقف عالي ,, اتشحوير ,, الهم جي الاول قاله اعطيني حكة طمام ,, جابله
و انزل ,, الي بعده قاله اعطيني حكة طمام ,, اركب جاب و انزل ,, الي
بعده نبي حكة طمام ,, صاحب الدكان قاللهم علاش اتشحوير ماهو قولو مع
بعضكم و اني فوق ,, اركب امش قال للرابع شنو حتى انت تبي حكة طمام ,,
امشي انزل .. قاله املا انت شنو تبي ,,
قاله الرابع اني نبي حكتين مش حكة وحدة

كان فيه مسابقه للقطط العربيه كل ما القط السوداني بصارع قط تاني يبهدله ويقضي عليه وقف الناس كلها مستغربه فسالوا صاحب
القط قالهم اصل ده كان نمر

كان في اثنين تنابل-كسلانين متل طلاب الكندي-

قال الواحد للثاني يا ريت في عندنا زر بنكبسه بيطلعلنا كل شي بدنا ياه قاله الثاني يا ريت هالزر بينكبس لحاله

واحد كان يلبس رقم 40 في حذاءه ثم أصبح يلبس بعد 5 دقائق 36 اعلاش؟ قصّ أظافره

كان في اثنان خرسان بحكوا مع بعضن بالكتابة قام كتب الواحد للثاني بقلم عريض قام قلو الثاني ليش عم تصرخ

كان يوجد بخيل سألوه : إذا إشتد البرد اش بتعمل ؟ قال : أقرب من الدفايه .

قالوا : وإذا إشتد أكثر و أكثر ؟ قال : أقرب أكثر و أكثر .

قالوا : وإذا إشتد أكثر و أكثر و أكثر و أكثر ؟ قال : أقرب أكثر و أكثر و أكثر وأكثر .

قالوا : وإذا إشتد أكثر و أكثر و أكثر و أكثر و أكثر و أكثر و أكثر و أكثر ؟؟

قال : " أشعل الدفايه " !!!!

كان في وحدة جيش فيها جنود جدد وكان في عسكري محشش معهم اعلنوا في الوحدة بزيارة قائد الجيش وحكوا للعسكر إذا سالكوا القائد عن عمركم بتقلولوا 81 سنة وعن خدمتكم بتحكوا سنتين وإذا سالكوا عن ايش بترموا على الرشاش ولا على المدفع بتحكوا على الجهتين سيدي . أجى القائد فوقف قدام العسكري الطافي وسأله كم عمرك ، رد عليه سنيتن رجع سأله كم خدمتك : رد عليه 81 سنة فحكالوا القائد أنت مجنون ولا هبيلة يا عسكري ، فرد عليه على الجهتين يا سيدي

في واحد قزم كان ماشي بجنب الرصيف عطس وصقع راسه بالرصيف.

كان أحد البخلاء متضايقاً وحزيناً ، فسأله زميله : ما بك ؟
فقال البخيل : لقد انكسرت سنة من أسنان مشطي .وأنا أريد تسريح شعري .
الزميل : ألا يمكنك استخدام المشط دون هذه السنة ؟
البخيل : لا ... لأنها كانت السنة الأخيرة !!!
'

قال كان في واحد حشاش دخل على سوبرماركت وسال البائع بجفاصة عندك مارلبورو احمر فاجاب البائع لا والله فذهب الحشاش ودخل الى المحل المجاور وقال له ايه وانت ???!!!

قال كان في واحد ماشي مبعد رجليه عن بعضن يعني رجل عليمين ورجل عليسار فسأله واحد من رفقاته ليش هيك عمتمشي فقال له خليها لألله مبارح عملت تحليل عند الدكتور وقللي معك كولسترول ولازم تبعد عن البيض

مره واحد كان عنده مزرعه يوم من الايام راح المزرعه شاف ولد جالس تحت شجرة
التوت قاله(ياولد تبيني أعلم ابوك)) شاف الولد فوق الشجره وقال(بابا في
واحد يبي يكلمك !!!

قال في واحد عما يقول للثاني عندك مكان للسر,قللو هات لشوف شو عندك , قللو عندك محل غميق كثير للسر, قللو أبدا" سرك ببير غميق , قللو معك 500ل.س قللو ولا كأني سمعت

'ابو العبد كان عم يسوق الموتوسيكل وعمل حادث
اخدوا على المستشفى
ابو صطيف و شباب قهوة القزاز راحوا يزوروه
ابو صطيف : شو يا ابو العبد كيف صار الحادث ؟
يا خيي ابو صطيف كنت عم سوق الموتوسيكل مبارح بالليل
شفت ضوء موتوسيكلين جايين قدامي
قلت لحالي : خليني مر بينهم
طلع في واحد تالت بالنص ابن الابالسة مطفي ضوه !!

كان في عسكري بالجيش مابيعرف اليمين من اليسار(عسكري سلامتك) المهم علموا اليسار وين واليمين وين ثم أختبره الضابط ...قلوا أيدك اليمين وين قال هي الشمال وين قال هي العسكري صار تمام.ثم قال له الضابط شوف شو رح يصير الضابط حرك يده اليمين واليسار على اساس أنه خلطهم مع بعض ثم قال الضابط للعسكري وين أيدك اليمين وين ايدك اليسار....صفن هالعسكري وقال والله غير الله ما عديعرف اليمين من اليسار.

'كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة
قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع
قال لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد

آل في واحد كان راكب على حصانو و ماشي بالصحرا آم سمع صوت عم يقللو زيح راسك عاليمين بسرعة، آم زاح راسو وفجأة مر سهم محل ما كان حاطط راسو آم قال كنا أكلنا هوا..
آم الصوت قللو لا أكلت هوا ولا شي طالما أنا معك
آم سألو الزلمة مين أنت ؟
آم قللو الصوت أنا عقلك الباطن لا تخاف...
فجأة قللو الصوت زيح راسك عالشمال بسرعة آم زاح راسو و مرق سهم محل ما كان راسو..فأتطلع لورا آم شاف هنود حمر لاحقينو آم قال كنا أكلنا هوا آم قللو الصوت لا أكلت هوا ولا شي طالما أنا معك..
و هيك كل شوي بيقللو الصوت زيح راسك و زيح رجلك و بيمر سهم محلون و بيقللو الزلمة كنا أكلنا هوا .. قللو الصوت لا أكلت هوا ولا شي طالما أنا معك..
وضللوا الهنود الحمر لاحقينو حتى وصل على حافة جبل و حاوطو الهنود الحمر و ما في محل يهرب منو..
آم نزلوا الهنود الحمر من الأحصنة و وقفوا ورا الزعيم تبعون آم قللو الصوت للزلمة شايف هادا الرجال يلي بالصدر؟
قال الزلمة ايه آم قلو الصوت روح بزوء بوجهه
قال الزلمة و بركي زعل؟..آم قللو الصوت ولا يهمك أعمل متل ما عم قلك....
آم راح الزلمة قرب على زعيم الهنود الحمر و بزأ بوجهو..آم قللو الصوت للزلمة هلق أكلت هوا

كان الشعب مسالما أكثر من اللازم واحتاج الحاكم العربي الى أن يصنع معارضة ولو شكلية حتى يدّعي أمام دول العالم أن لديه ديمقراطية ، فقرر مع سبق الإصرار والترصد أن يدفع الشعب الى لمعارضة عن طريق الضغط عليه . تمت مصادرة الأراضي ، فسكت الناس . رفع الدعم عن المواد الغذائية فسكت الناس. تم اعتقال العشرات بلا مبرر فسكت الناس فرضت ضريبة على المبيعات 100% فسكت الناس . تم وضع حواجز حول العاصمة لا يتجاوزها المواطن إلا إذا لاط به العسكري فسكت الناس . طار صواب الحاكم العربي فقرر أن يواجه الشعب ويحرضه على المعارضة أو التذمر على الأقل . وفي الاجتماع الجماهيري الحاشد شرح الحاكم مطولا حول ضرورة الشكوى والمعارضة والاحتجاج على ما لا يعجبهم . وطلب بعدها من أن يحتجوا الان على ما لا يرضيهم . وبعد دقائق من الصمت رفع مواطن إصبعه بوجل ، فشجعه الحاكم على الحديث فقال المواطن: يا حاكمنا الملهم العظيم إن شرطتكم المبجلة توقفنا على مداخل العاصمة وتلوط بنا فنتأخر عن الدوام أو عن أشغالنا ، لذلك فأني أرجوكم التوصية برفع عدد الشرطة اللائطين حتى لا نصفّ على الدور كثيرا ونتأخر يوميا